قصة سمعناها من فترة
القصة عجيبة وحقيقية
............................................
كانت في مدرسة تسولف بالدوام وتقول صراحة انا زوجة حماي(الحمى اخو الزوج) حيل طيبة وعلى نياتها وماتشوف غير بيتها وزوجها وطلباتها احس انها مو مهتمة بحماي كرجل (يعني ماتكشخ له وتسوي له جو) لدرجة طيبتها مرات اقول يلا ياحمارة قومي سوي شاي وقهوة(على اساس غشمرة) وبنت الحلال تسوي(حاطة في بالها انها مثل اختها والمدرسة تستهزىء فيها)
شوفو الحريم وخبثهم شافت معاها مدرسة ثانية مو متزوجة وقالت لها اشرايك ازوجك حماي وهذيك قالت على ايديك زوجيني وانا موافقة ....
راحت تمدح في المدرسة هذي قدام حماها (طبعا الزوجة الضعيفة ماتدري عن شي) لحد ما حست انه اهتم وخاصة قالت له انت تحتاج زوجه تهتم ودلعك و.الخ الخ
المهم قالت له اشرايك تتزوجها صدقني راح تهتم فيك
الاخ وافق وفعلا راح مع اخوة (زوج المدرسة الخبيييييثة) وخطبوا طبعا الزوجة ماتدري عن شي وحددوا موعد الملكة ....
بيوم الملكة كشخ العريس المفترض وزوجته تبخره وتعطرة(ماتدري عن شي) راح الاخ سال زوجته شرايك فيني يام فلان
قالت ماشاء الله كانك معرس
قال لها واذا قلت لك اني فعلا معرس واليوم عرسي
قالت له
يجيني خبر عرسك ولا يجيني خبر موتك ( وهي تحسب انه يتغشمر )
المهم وهم طالعين الزوجة كانت كاشخة وبتروح استقبال يوم وصلو عند الباب وكل واحد بيركب سيارته ويروح مشواره انتهبت لجزمتو انها مغبره قالت له لحظة ومسكت طرف فستانها الي بتروح فيه الاستقبال ونزلت الارض تمسح فيه الجزمه
................................................
الرجال انصدم من الحركة وتاثر حيييييييييييييييل فيها وعرف ان محد يسوى ظفرها اللي ترضى له بكل شي من حبها له
(تنزل الارض وتنظف جزمته بفستنها الي كاشخة فيه وهو رايح يملك عليها)
نزل لاخوة وقال له انا هونت مراح اتزوج
عصب اخوه قال لاتفشلنا مع الناس عطيناهم كلمة قال له مالي شغل مراح اتزوج على مرتي وماهموني الناس
راح الاخو وقال خلاص انا املك عليها بس مانحرج نفسنا عقب ماوعدناهم قال كيفك مالي شغل
راح الاخو(زوج المدرسة) وملك عليها
وقالو ترا خلاص ملكنا الزوجة الخبيثه استانست مادرت انه زوجها قالو خلاص ملكنا
وثاني يوم جابت الحلووووو والقهوة عشان صديقتها المعلمة عبالها تملكت على حماها
سألوها وش المناسبة قالت فلانه ملك عليها حماي ردت المدرسة لا والله مو حمك زوجك اللي ملك علي خذيت زوجك
وصارت مذبحه في المـــــــــدرسة
:
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق